5 TIPS ABOUT كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك YOU CAN USE TODAY

5 Tips about كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك You Can Use Today

5 Tips about كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك You Can Use Today

Blog Article



إن ممارسة ما تعظ به يساهم في خلق بيئة مشجعة للتغيير الإيجابي. عندما يلاحظ الآخرون أن القيم والمبادئ تؤدي إلى تحسين الحياة وتحقق نجاحًا حقيقيًا، يصبحون أكثر رغبة في تبني تلك القيم.

لا شكَّ في أنّ الطفل مِرآةٌ لأبوَيه؛ فما يفعلانه ينعكس كثيراً على ما يُبديه من سلوكات للتعامل مع البيئة المُحيطة به؛ لذا، تظهر الحاجة إلى أن يُمثِّلا قدوة حَسَنة يَقتدي بها الطفل مع تطوُّره المعرفي والعقلي.

إنّ حبَّ التّقدم والريادة من فطرة البشر، والقدوة الحسنة تحفِّز هذا التنافس لمرضات الله -تعالى- بفعل الطاعات والقُرُبات.

تفننوا في إدارة الخلاف: على عكس السائد سابقًا عن فكرة تجنب شجار الأبوان أمام الأطفال، فإن في حالة كون الشجار عقلاني، ومن خلال مناقشة مهذبة، دون رفع الصوت عاليًا، أو التلفظ بألفاظ لا تليق بالأسرة، أو التعدي على بعضكم البعض بأي شكل من الأشكال فإن ذلك يعد تدريب رائع للأطفال على مهارات إدارة الخلاف.

كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يجمع أهله ثمّ ينهاهم عمّا نهى عنه الناس؛ لِعلمه بأنّ الناس يقتدون به وبأهله.

لذا، سواء كنت أبًا، معلمًا، أو قائدًا في مجتمعك، فإن تأثيرك يمكن أن يمتد إلى ما هو أبعد من حدود تصوراتك، ويساهم في تشكيل مستقبل أكثر إشراقًا للأجيال القادمة. كن قدوة حسنة، وكن التغيير الذي ترغب في رؤيته في العالم.

الاستماع الفعّال: أكثر من مجرد سماع الكلمات لكي تصبح القدوة الحسنة

الاعتراف بالفضل للآخرين: تذكر دائمًا أن نجاحك ليس نتيجة لمجهودك الفردي فقط.

الأبناء عموماً يتعلمون أهمية العمل الجاد من خلال مشاهدة الآباء والأمهات يثابرون ويكرسون أنفسهم لتحقيق أهدافهم، فإذا رأوك تعمل بجد وتحترم التزاماتك المهنية أو الشخصية؛ فسيتعلمون أن النجاح يأتي بالمثابرة.

استخدام لغة الجسد: التفاعل مع المتحدث من خلال إيماءات الرأس، والابتسامة، والاتصال البصري يُظهر أنك حاضر ومهتم.

يُمكن للطالب أن يكون قدوة للآخرين من حولة من خلال اتباع العديد من الخطوات، ومنها:[٣]

تحقيق التوازن بين الحياة العملية والشخصية هو عنصر أساسي لأي شخص يسعى لأن يكون قدوة حسنة. فأن تكون قدوة لا يعني فقط النجاح في جانب واحد من الحياة، بل يتعلق بقدرتك على تحقيق النجاح المتوازن في كل جوانب نور الامارات حياتك؛ الشخصية والمهنية على حد سواء.

يولد الأطفال دون أي معرفة أو مهارات اجتماعية، وعند الوصول إلى سنّ معين يبدأون بالبحث عن شخص ما لتقليده، وغالباً ما يكون هذا الشخص هو أحد الوالدين أو كلاهما، واللذين يعدَان أول مثال وقدوة يحتذى بها عن طريق مراقبة تصرفاتهما وتقليدها، يراقب الطفل والديه باستمرار مثلاً عند استخدام مصطلحات معينة مثل: شكراً ومن فضلك، فيتعلم هو أيضاً إدراجها في حياته اليومية، كما يعدّ استخدام المهارات الاجتماعية طريقة رائعة لنمذجة السلوك الإيجابي وتعزيز ثقة الطفل بنفسه.

حينما يرى الناس أن أفعالك تعكس تمامًا ما تقوله، فإنهم سيحترمونك ويثقون بك أكثر. الثقة هي حجر الزاوية في أي علاقة ناجحة، سواء كانت علاقة أسرية، اجتماعية، أو مهنية.

Report this page